جريمة قتل في مدينة Fredrikstad!
الاخر فقد كان في مدينتي القديمة، مدينة Fredrikstadعرفتني عليه المهووسة في روما 2008، صديقها من الهمج ايضاً، حينها قالت لي المهووسة صديقك فنان تشكيلي اسمة صلاح حسن، يسئل عنك، قلت لها انا لا اعرف شخص بهذا الاسم قالت: بلا! صديقك ويعرف اصدقائك ايضاً!تحدثت معه في روما قال الا تذكرني؟؟؟ انا صديقك!!! قلت له لا اذكر اني التقيتك في حياتي!! يحاول يمارس التنويم المغناطيسي بالاحتيال! قال بلا انا صديقك صديقك قلت لا اذكرك! قال بلا انا صديق صديقك امير عجام! قلت له لا اذكرك البته لكن على كل حال مرحبا بك وباصدقاء امير!امير كان زميل معي ايام وزارة الثقافة والاعلام في الصالحية ولم يكن صديقي! فنان من اجمل فنانين الكريكاتير في العالم العربي، معارفي واصدقائي قلة فنانين وموهبين واشكالهم انيقة وعلى درجة عالية من الثقافة! اما هذا الشخص وجه اجرام وعندما يزورني اجده يضع راسه حتى في صندوق نفاياتي ويقول لي تلك القناني الفارغة الكثيرة تجلب الكثير من المال لماذا ترمي بها؟
اخجلني بإلحاحه، شخص يصر ويقول لك مرارًا وتكراراً بلا ... بلا ...انا صديقك... انا صديقك!
تصرفاته مشبوهة وكل يوم له مشكلة وقضية، عندما سئلت امير عنه انكر علاقته او معرفته به بشكل شخصي! قال التقيته في عمان ليس بصديقي.تلك الغربة اللعينة تريك عجائب الخالق في خلقه!بعد ان دخل بيتي، اعترف! قال: لا نحن لم نلتقي في يوم لكني كنت اسمع باسمك كثيراً!اتضح انه كان فقط يعرفني من خلال اسمي من قبل في بغداد وليس صديقي!هو احد فصائل أصدقاء ومعارف المهووسة الهمج السايكوباتيين الخطيرة شديدة السمية والتفاعل من مجموعة التنظيم الاجرامي الحزمة الخاصة بالمهووسة! من نفس التنظيم! المدعين بالفن والكذب والافك والزمط.لم اسمع او التقي به في يوم! كان يدعي انه فنان تشكيلي ومخرج عالمي، من مدينة هاكيسوند Haugesund كانت تبعد سبع ساعات ونصف عن مدينتي القديمة فريدريكستا Fredrikstad كان يسكن مع رومانية زوجتة من زواج (المتعة).
انتقل صديق المهووسة من مدينته Haugesund
الى مدينتي Fredrikstad
بعد ان علم اني اسكن في هذه المدينة من خلال ذبذبات المههوسة
ما ان علم اني انتقلت لمدينة Fredrikstad وان حياتي بخير من خلال ذبذبات المهووسة الشيطانية، انفصل وسرح وانهى زواجه المتعة" وترك وظيفتة كسائق تكسي هناك، حتى انتقل الى مدينتي أيضاً خلال اسبوعين اتصل بي قال انا جارك الان انا اسكن في نفس مدينتك.. وبدء يتكلم عن الفن وعن الاحلام التي يعيش فيها انه فنان مشهور في امريكا وانه مخرج عالمي كبير … ويريد ان يتشارك معي في مشاريع فنية...ينسخ ويلصق ويتابع من خلال الانترنت… صنف واحد كما المهووسة محركات الهياط النفاثة تطير بهم الى عالم الاحلام والخيال والاساطير.. ويحاولون الاشتراك معك في حياتك لينسبون الى انفسهم انجازات ونجاحات غيرهم!
كان يحاول معرفة مع من اعمل وماذا اعمل وكيف اعيش! كل ما التقى بي يطلق وابل من الاسئلة التي من المعيب طرحها لأي شخص… كان يطلب مني ان اعرفه على اصدقائي من النرويجيين! اخبرته هولاء البشر لا يفضلون العلاقات بتلك الطريقة! انهم ينتقون علاقاتهم! وبيني وبينهم عمل… انت لست في العراق.. كانت حياتي صعبه الاختراق بالنسبة له!هو و المهووسة من نفس البيئة ويمتهنون نفس الطريقة في الكذب وفي صنع البلاء، نفس المرض! المهووسة ادعت عليه الكثير من قبل أيضا واخبرت الجميع انه استبدل زوجته! فحصل بينهم Backfire بالافك! ادت الى شجار وانفجار بينهم! دائماً في شجار مع المهووسة يختلفون عندما ينقل الاشخاص كذب او افك يصنعوه حول موضوع او شخص والاخر يصنع كذبة مختلفة فيصبح صدام بينهم! ولا يستطعيون ترتيب سيناريو منظم في الكذب! هو كذلك يدعي انة فنان وبنفس السيناريوهات التي تتبعها المهووسة.هذا الشخص كان طبيعي جدا ويصطنع المودة والاخوة في بيتي كما فعل (محمد النوري) في مهرجان الشارقة للفنون.. صنف واحد.قبل مايقرب اسبوع في بيتي حل ضيف عندي كنت اعد له الطعام بنفسي ويأكل معي في شهر رمضان كأخ في الله! ولكن فقط بعد ان علم اني اعمل في احد متاحف العاصمة من خلال التتبع و البحث و المتابعة بالانترنيت، جن جنونه وهرع، أرسل زوجته الجديدة من المعدان ( قطر الندى عدنان عبد الحسين المعيدي) من فوره الى البوليس بشكل مكرر يوميا تطلب منهم فتح قضية لي، مدعية إني اراسلها بالرسائل واتابعها!بعد ان تم رفض القضية الاولى لانها مجرد افك بدون ادلة ولم اكن اعلم انه كان يحاول عمل قضايا زائفة لي فكان يزورني ويبتسم دائما وياخذ الصور التذكارية معي.. ارسلها مرة اخرى لتدعي زوجته مرة اخرى أني اردت قتلها (بسكين مطبخ)! في الشارع امام مطعم شرقي وفي العيد الوطني وانه مع بناته وهو شاهدها! كما قيل لي، علمًا اني لم التق يوم زوجته ولا اعرف عنها شيء، وزوجته! هو لديه ابنه واحدة ليس لديه بنات عدة، وتعاني من مشاكل نفسية كما هو اخبرني ذلك انها تعض باقي الاطفال في الروضة وتاخذ حاجياتهم، (مفترسة). كما لا يمكن التعرف على شكل زوجتة بسبب الكم الهائل من مساحيق التجميل الذي تضعها في وجهها.
هناك اكثر من 10 قضايا بارقام مختلفة، قضايا شكاوي وطعون قدمت زوجته معه ضدي لمدة عامين منذ عام 2014 شهر رمضان تاريخ القضية الاولى الى شتاء 2016 قرار المحكمة بابطال القضايا وخسارتهم.. في تلك الاثناء كنت اعمل في المتحف وادرس لمعادلة شهاداتي!القضية الاولىمسجله باسم زوجته! بعدم التواصل معها او الاتصال بها وحضر زياراتي لها.تاريخ الجريمة الملفقة 17.05.2014 كان هذا في شهر رمضان أيضاً..
كانت شقتي في هذا المبنى المكون من اربع شقق فقط وسط المدينة Farmanns gate 13كنت اسكن هنا في الطابق الثالث شقة لي، وشقة لأصدقائي من الطلاب النرويجيين..الطابق الثاني شقة لعازف جيتار، والشقة الاخرى لمصور فوتغرافي!
طرق باب شقتي البوليس في الساعة 12:00am امرأة جميلة شرطية ورجل، شرطيان وبصحبتهم بلاغ موقع من مكتب شرطة المدينة، طلبت من البوليس الدخول وجدوا اعمالي ولوحات غير مكتملة وفوضى من الالوان وموسيقى هادئة، اجواء بعيدة عن محتويات الوثيقة التي بصحبتهم.. فقالوا لي يبدوا ان هناك خطأ ما حصل! عليك الذهاب للمركز يوم الاثنين والتحقق من صحة هذا البلاغ! وتمنوا لي ليلة طيبة! الشرطة في النرويج تتعامل بانسانية ومهما كان نوع الجريمة او القضية او التهمة تبقى الاجرأت مجرد وثائق ترسل بالبريد ولا يتم اعتبار المواطن مذنب الا اذا ثبت هذا في المحكمة فقط!
في يوم صباح يوم الاثنين ذهبنا الى المركز قالوا اهذا انت!! حقا؟ وبدا الموضوع انه كانه مزحة!! من خلال رد فعلهم واندهاشهم علمت انه صورني للبوليس على اني مجرم او وحش كاسر! كما فعلت المهووسة مع المسكين صاحب الجمعية وصورته لنا انه مجرم وتاجر اطفال!تركت الشرطية مقعدها ونهضت وتركت النافذة التي يتحدث من خلالها المراجعين! وفتحت الباب وطلبت مني الدخول تضحك بعد ما رأت المجرم الخطير بعينيها.. وطلبت مني الجلوس وذهبت طلبت من المحققة ان تأتي لتلقي نظرة علي.. كانت بصحبتي حقائب لحمل الاعمال والتصاميم كبيرة لمعرض مطلوب مني تصميمه وتنفيذه في المتحف!
مركز شرطة مدينة Fredrikstad حيث يعتاد الحثالات ارتيادة لصناعة المشاكل، اعتادت صلاح حسن و زوجتة قطر الندى عبد الحسين ارتياده بشكل يومي لمده عامين بالنصب والاحتيال عليهم لتفعيل قضيا زائفة لي!
جائت مع المحققة يتحدثون ويضحكون... قالت لي المحققة مبتسمة، هناك امراة عراقية تزعم انك حاولت قتلها في العيد الوطني في المدينة! وكانت تناديك باسم ثاني! قلت لها نعم هذا اسمي الذي يعرفوني فيه هولاء الهمج.. لكني بَرِئَت منهم ومن افعالهم!قلت لها انا لا اعرف اي شخص هنا عراقي وليس لي اصدقاء منهم وليس لي علاقات مع نساء عراقيات من تلك النوعية! انا اعمل في متحف في العاصمة واحاول تجنب تلك المخلوقات الخطرة قدر الامكان، وهذا الدليل!العاصمة تبعد ساعتين عن مدينة Fredrikstad بالقطار واعيش مع اللون والورق والقماش وليس لي وقت اضافي! وعلاقتي فقط مع النرويجيين.السيدة المحققة رتبت على كتفي وقالت اذهب.. اذهب لعملك سوف نغلق القضية! انا افهم الامر.كان الامر محرج بالنسبة لهم، علماً انهم بوليس ولكن يملكون من الاخلاق واحترام الذات والآخرين ما يتعب ويعجز اللسان عن وصفه! ملامح وجوههم انقلبت الى تعابير تحصل في وجهك عندما يؤلمك شئ في جسدك! ويطلبون مني فقط الذهاب ونسيان الامر!قلت لها فقط اخبريني من هي؟ من معها؟قلت هل هي المهووسة من جديد؟؟؟قالوا لا … لا! هذا اسم زوجها صلاح! فصعقت من الدهشة!كان يخفي اسمه من القضية ولم يبلغوني باسمه الى بعد اصراري!قلت لها هذا الشخص كان قبل اسبوع يأكل الطعام في بيتي انه مسلم وكان يفطر في بيتي! هو العراقي الوحيد الذي اعرف في هذه المدينة لانه كما قال انتقل لها لأجلي!قالت نحن نفهم الان سوف نغلق القضية نستيطع فهم الامر الان! علمًا ان له سجل عند البوليس عنه في قضايا سابقة!
ولكن لم يستسلم كما فعلت (ف) في دائرة الفنون في الشارقة اخذته العزة بالشر!لم اكن اعلم عن زوجته شئ لا اعرف حتى شكل وجهها، هي ترتدي الحجاب الاسلامي كل الذي يعلمه الناس انه جلبها من العراق! واختلس مبلغ 16.000 kr من منظمة المساعدات الاجتماعية NAV لأجل تصليح اسنانها الخربة وتم كشفه واحيل للتحقيق على اثرها! ثم خدع البوليس مرة اخرى وادعى انه لا يعرف اللغة النرويجية.
كان البوليس يغلق القضية، وزوجها يشتكي يقدم طعن لاعادة فتحها من جديد! في محاولات يائسة منهم بالحاق الاذى بي بأي طريقة او وسيلة ممكنة حسب سيناريوهات جلبوها من بيئتهم.صار يستعمل نفس اساليب المهووسة، يتصل بالعراقيين ويكذب ويأفك واصدقائة يبعثون لي بنسخ من محاوراته وكلامة وتهديداته، هم يعلمون ان هذا الشخص فارغ، كان يسافر للعراق بشكل مكرر يحاول يهايط او يزامط على المساكين من العراقيين من الذين يصدقون كل ما يقال، كما المهووسة تفعل، تم ارفاق تهديداته ومحاوراته مع اصدقائه مع ملف زوجته وارسل للمحكمة!
كما صديقة ابو خالد من مدينة هاگوسوند قال لي لدية قضية جنائية مع امرأة عراقية اسمها خنساء فقط ابلغ الشرطة لدية تاريخ جنائي سوف يتعرفون علية.واحرق سيارتة الخربة واتهم صديقها بحرقها ليتسبب بسجنه، كما سبب مشاكل للموجر الذي سمح له بالتاجير له في منزلة من خلال ابلاغ الشرطة انه دخل مجرم المنزل، علما ان المالك اخبره انه سوف ياتي لاصلاح السخان، وبعد التحقيقات للشرطة الغبية التي يسهل خداعها، وبعد اخذ بصمات الاصابع والتحقيق مع الرجل اكتشفوا انة صاحب المنزل! وليس لص! طردة صاحب المنزل من المنزل، واحتال على البلدية وحصل على منزل بمساعدتهم بدفع شهري للاقساط على مدى اكثر من 20 عام.
وفي ذلك اليوم المزعوم كنت انا في العاصمة اوسلو .. وكنت اصور رحلتي في القطار وابعث بها لصديقتي، كانت تسألني اين انت الان؟ متى تصل لبيتك؟ وكنت اصور بعض من احداث الفعاليات الخاصة بالعيد الوطني امام جامعة اوسلو.
فجئة التزمت القضية محامي الشرطة Hege بشكل متفاني وصارت تبذل مافي وسعها لمحاولة اتهامي او تركيب تهمة لي!! وصار البوليس يتبع سلوكها تجاهي وتغير كل شئ باعتبارها المدعي العام!
في المحكمة طالبت المدعية Hege، هي نفسها محامية الزوجين الكاذبين التي كانت على اتصال بهم، طلبت من القاضي سجني لمدة شهرين! وغرامة مضاعفة وانزال اشد العقوبة بي! لاسباب غير معلومة! علما انها تدرك اني برئ كما الآخرين في قسم الشرطة! وكانت عصبية جدا وترتجف كما لو ان اصابها مس من الشيطان، علماً ان النرويجي من سابع المستحيلات ان يتصرف بتلك الطريقة في محكمة وحتى خارجها، النرويجي مخلوق يتكلم بهدوء ويفكر بهدوء ولا يملك تلك الطريقة في الحديث! كانت تصرخ وتغلق عينيها ويهتز رأسها عندما تتكلم وتصرخ على المحامي وتجادلة ومحاميي يخبرها بكل هدوء كلا انه ليس مذنب وهي تصرخ وتقول له بلا… بلا ... المحامية ليس لها اي اثبات او دليل سوى الافك من هولاء الثنائي، وبعد كل حاله غريبة يعم الصمت لغرابة الحاله!! والقاضي ينظر لها ولنا بعيون ملأى بالحكمة والصبر! من فوق زجاج نظاراتة " لحضات الصمت تلك كانت تهمس بالحقيقة"!اما الادلة فقدت! فقدت الادلة المادية التي تثبت برائتي التي ارسلتها للبوليس قبل المحكمة، من رسائل نصية بيني وبين صديقتي وصور وفيديوات تم تسجيلها والتقاطها في جهازي المحمول! كنت اطلب من القاضي ان ينظر للادلة فيقول ليس هناك ماتقول عن اي وثائق انت تتحدث! ويعيد البحث في الاوراق! .. لم اجد الادلة في المحكمة كانت مفقودة! ولكن كان كلامي وحضوري كافً لفهم اللعبة بالنسبة للقاضي! كان القاضي يملك من الحكمة والفراسة للحكم من النظرة الاولى للجلسة!
الامر الذي على اثره تم ارسال ((الوحدة الخاصة بالتحقيق بشئون الشرطة)) بعد اصدار الحكم!فمكر ولكن كان "مكر الله اكبر"، جهاز الموبايل الخاص بي سجل وجودي في العاصمة من خلال بينات الموقع، الصور الملتقطة، الفيديو، وخرائط جوجل! بينما زوجته الحسناء انجلينا جولي قدمت كذب فقط عن وجودي في مدينتهم في نفس التوقيت! ثم اعطت توقيت مختلف لاحقًا! وزوجها صديق المهووسة كان شاهدها شاهد الزور في المحكمة! فهو يوظفها لرمي بلائها على الناس وهو يكون شاهدها! الامر الذي جعل للناس في المدينة يحذرون شرهم.
وجودي في العاصمة Oslo اثناء ادعاء زوجة صديق المهووسة على اني كنت احاول قتلها بالسكين!تجاهلت المدعية العامة جميع الادلة ومنعت وصولها الى للمحكمةولكن كانت في جهاز الكومبيوتر معي في المحكمة فعرضتها على القاضي الذي بدورة كشف اللعبة بسهولة!
تم ابطال بعض من القضايا بعد اصراري على اخذ الاخيرة للمحكمة وهناك ناقضت زوجته اقوالها وافتضحت كذبها بنفسها، بلسانها امام المحامي والقاضي!! غيرت اقوالها بشكل مختلف كشف تناقض الأفك السابق! وبعرض الدليل القاطع من خلال جهاز الكومبيوتر الشخصي.خسر قسم الشرطة في المدينة اتعاب القضايا المقامة على مدى عامين والمحامين والغرامات المالية المزعومة المقامة من خلال الرسائل البريدية واجور مترجمين زوجته واجور المحكمة لان تلك المخلوقات تعيش على المساعدات الاجتماعية المالية اليومية ! بعد ان كتب القاضي اني اوضحت اللعبة بما لا يقبل الشك وانها قضية زائفة من صنع زوجها!تلك القضايا اثارت الذهول والحيرة في المجتمع، كان الكثير من الشرفاء من اهل البلاد النرويجيين الذين ليسوا اسلام او عرب، منهم اخذ موقف الدفاع عني واعربوا عن تعاطفهم وتضامنهم معي.المحامي Sigurd الذي اخذ القضية على عاتقه، لم يكن نوع القضية من اختصاصه، كان محامي لقضايا بسيطة وليس (لجرائم جنائية) قال لي انا لا اريد منك مال، اريد فقط ان اكون مدافع عنك في هذه القضية وسوف نذهب معاً الى المحكمة!
قال هذا ظلم وهذا غير عادل! ولم ياخذ سنت واحد! علماً اني اعتبر غريب عنهم وعن معتقداتهم وانتمائاتهم الدينية وان كنت مواطن من نفس البلد، ولكن جانب الحق وحبهم لفعل الخير هو طريقهم ولو كان فيه هلاكهم!" إن الله يقيم الدولة العادلة ولو كانت كافرة، ولا يقيم الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة. فإن العدل مع الكفر يدوم والظلم مع الإسلام لا يدوم"بعض الشخصيات العراقية والعربية المحترمة التي اصادفهم من حملة الشهادات العليا من الباحثين الذين يزورون المتحف احيانا، عندما يكون حوار عن مثل تلك الامور باتوا يخبروني انهم يشعرون بالخزي جراء هذه المشاكل المخزية، وكان الجميع يتساءل وفي حيرة شديدة عن سبب تصرفات هؤلاء الناس بتلك الطريقة الشيطانية علما انهم يدعون انهم فنانين ومثقفين ويزامطون بحب العراق وهويتهم حتى النخاع حتى الثمالة، ويتكلمون بالدين والاسلام والشرف ولكنهم يتدافعون ويتزاحمون عند مراكز البوليس وأقسامها ويثيرون الفتن والمشاكل، كانوا يثيرون تساؤلات الناس في المجتمع اذا ما كان هذا ضمن اطار الدين؟ او الثقافة او الفن الشرقي؟ او علم ..جديد او ربما التقاليد الاصيلة او شيء فضائي خارج عن المألوف وعن شرائع الله.بعدها تم ارسال لجنة تحقيقية اعلى سلطة من سلطة البوليس (SPESIALENHETEN FOR POLITISAKER الوحدة الخاصة للتحقيق بشؤون الشرطة) هذه الوحدة لا تمتثل لطلب احد ولا تحقق مع البوليس الا في حالات الطوارئ القصوى والحالات المشبوهة في ما يتعلق بالفساد والرشوة، الامر النادر حدوثة في النرويج!ارسلت من عاصمة البلاد للتحقيق مع بوليس المدينة حول البلاء الذي طالهم جراء تلك القضايا الخاسرة! وكيف يفعل البوليس قضايا زائفة بتلك الطريقة مع مواطن برئ وثبتت براءته بسهولة اكثر من مرة! وكيف انتهى بهم الحال كلعبة بيد هولاء، و عن كيفية السماح بالعبث في اختلاق قضية زائفة كتلك التي اعدت من قبل هولاء الزوجين الكاذبين! وكيف تم اقناع البوليس بالكذب والوسوسة الشيطانية بالاستمرار بالقضية علما انها قضية معروف عنها انها كاذبة!عمل قضايا زائفة يسبب خسارات للمال العام وعمل مرفوض ضد سياسة الدولة و القانون، اضافة لخسارات المحاكم ،المحامين ،الناس والوقت!
ارسلت الي نسخة من التحقيق حينها، وجد في التحقيق ان بوليس المدينة قد بالغ بالانجراف خلف افك الزوجين وتصديق وساوسهم وقد ذهب بعيدا معهم فيها لاسباب غير مفهومة او معلومة! وبرأيي انه تاثير شياطين الانس! فوسوساتهم الشيطانية تجتاز الشيطان بعينة! وهذا اثبات خطورتهم على المجتمع والناس.اخبرني بعض العراقيين الشرفاء المسالمين الذين لايزال فيهم الشرف والنخوة في منطقتهم بعد انتهاء القضية انهم لم يرضوا عن ما فعل والجميع علم بالامر المخزي.. فقرر البعض منهم ان يذهبوا لمقر سكنه حينها طلباً للكف عن هذا العداء و تلك الافعال التي تظر بسمعة العراقيين امام المجتمع في البلاد، طلبوا ان يسأل زوجته ان تسحب القضايا الجنائية المزيفة التي رفعت باسمها ضدي..! فرفض طلبهم!علماً اني لا اعرفهم ولا اعرف اسمائهم ولكن حب الخير في نفوسهم وشرفهم كعراقيين دفعهم لفعل هذا، هذا الموقف قد جدد في نفسي الأمل وحبي لهولاء الناس بعد ان اصبحت اتجنب التقرب منهم خشية الاذى والافك، تعلمت ان مهما ساءت الامور وتكرر الاذى من اشخاص.. ليس كلهم سواء سيبقى كما هناك الطالح هناك الصالح.. فلا تاخذ الناس بجريرة احدهم، كما لا تحكم على انسان اذا لم تعاشره!
بعض من القضايا التي ترسل لي بالبريد بشكل يومي المعدة من قبله بواسطة زوجته قطر الندى عدنان عبد الحسين المعيدي.. الصفحة الاولى هي القضية الاولى بعدم التواصل معها او الاتصال او مطاردتها وحضر زياراتي لها او الاتصال بها من خلال الرسائل! وانا لا اعرف حتى شكل اصل وجه زوجته البشع!
ترجمة الحكماختتام الحكم:تبرئة****وصدر الحكم دون حضور المحكوم عليه.محكمة منطقة فردريكستا Fredrikstad يوم الأربعاء 20 يناير 2016 الساعة 14.00.يتم إرسال نسخة من الحكم إلى محامي الدفاع ومنطقة شرطة أوستفولد للحصول على معلومات.رفعت المحكمةقرار المحكمة بخسارة انجلينا جولي وزوجها صديق المهووسة في القضيا العشرين
هرب صديق المهووسة الى اطراف المدينة مع زوجتة قطر الندى من المعدان، انتقل خارجها هرباً من عار الفضيحة الساخن امام الناس بعد خسارتهم في المحكمة بعد ان علم جميع العراقيين في المدينة قصتة وزوجتة، وعاد لعملة في مدينة Fredrikstad يبيع في محل بقالة!
التفاصيل مع العراقيين في مدينة Fredrikstad.
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
لاتزال بحوزتي "جميع الوثائق " وبأسمائهم مسجلة وارقام القضايا الزائفة المرفوعة من قبلهم، مسجلة في سجلات البوليس بارقامها وتواريخها، ونسخها بحوزتي… تسجيلات صوتية لاشخاص عراقيين في المدينة، التقوا به وكان يحدثهم عن خططه الاجرامية ضدي، مجموع اوراق القضية التي بحوزة البوليس اكثر من ٢٠٠ صفحة مفصلة بالتقارير الكاذبة والافك والظلم.. وقرار المحكمة الذي يضم سبع صفحات ويبين كيف زوجها دفعها لفعل هذا العمل الشائن وكتب القاضي حتى نص الرسائل التي ارسلتها له لابلغه بها عن حقيقته هو وزوجته بالكلام الساخن، بعد ان ترجمها هو للنرويجية وفضح نفسة واصبحت مدونة باسمهم.
خدع المجتمع كما فعلت المهووسة وقدم نفسه كمرشح محتمل للانضمام لأعضاء حزب SV في البرلمان النرويجي، لمجتمع (م) المجانية وصار يقف في الاكشاك لتوزيع منشورات الحزب سنويا وفشل، وصار عضو تطوعي يعمل بشكل مجاني في مجلس المدينه التفاصيل والصور على هذا الرابط
https://m.facebook.com/FredrikstadSV?locale=nb_NO
(ستجعلك الايام اما قدوة او عبرة، فاختر ماذا تريد ان تكون)
انتقلت الى العاصمة اوسلو بسبب عملي في المتحف .. لحقت بي العاشقة المهووسة وانتقلت هي ايضا
بعد ان فشلت في محاولات الاخضاع من خلال التحريض! فكانت آخر نزالاتي مع شبكتها الاجرامية من اصدقائها مع صديقها صاحب زواج المتعة وزوجته انجلينا جولي! لم يعد هناك وسيلة اخرى.
كما و فشلت من خلال التعاون مع الثنائي الخطير في دائرة الفنون (فرح محمد) و(محمد النوري) في الشارقة والتحريض !
فشلت في محاولة إخضاعي من خلال كتابة وثائق باستلام مبالغ وهمية!
كما وفشلت في محاولة اخضاعي من خلال البوليس باجباري على الذهاب لها! بل انا افضل الارتباط بانثى الغوريلا التي تزن اكثر من kg350 ضمن فعاليات مهرجان الفنون في الشارقة على ارتباطي بها.
انتقلت المهووسة من مدينة Skien إلى مدينة Oslo
وبعد كل هذا الفشل انتقلت هي لمدينتي في محاولة اخرى لمعرفة ومراقبة مالذي افعلة واعملة لمحاولة لنسخ وفعل ما افعل او لتخريب مايمكن تخريبة من خلال الافك وإتيان الابواب من خلفها! كانت تظن انها تستطيع التلاعب بالناس هنا أيضاً.تلك المخلوقات الخطيرة تعيش كما الحيوانات كما طيور النورس التي تفتقر الى الغطس ومهرات الصيد وغيرها من المهارات التي تؤهلها للعيش بكرامة التي يخص الله صنف معين كما الصقور والنسور ولا يخص آخر بها! فيلجئون للسرقة والحيلة كما ذلك الطائر المزعج، يملاء الدنيا صراخ ويحدث جلبه اينما ذهب (يهايط كما تلك المخلوقات الخطيرة ) فهو لا يعرف الغطس او الصيد بل يمثل احيانا على انه بجعة فيسبح فوق البجع ومعهم في غباء منه انه يوهم البشر على انه بجعة ايضاً للحصول على طعامهم! كما يعيش يراقب على سفن الصيادين للحصول على مايرمى من فضلات الاسماك! حتى انه يسرق من الانسان بشكل مباشر طعامة! ويعيش فقط يراقب ويترقب.. يراقب حركة الاحياء للعيش على فضلاتهم للحصول على الطعام بالطريقة السهلة.. لا لشئ اخر! كذلك تجد تلك المخلوقات يراقبون من خلال حسابتك الشخصية على social media باسماء وحسابات وهمية ويرسلون لك طلب اضافة فقط للمراقبة، لمراقبة تفاصيل حياتك وخطواتك التي تخطوها في حياتك… ليساهمون في عملية تخريبها.هذا لا يعني خلو الحياة هنا من الصعاب والتحديات والعقبات، ولكن مهما يكن من صعاب واذى وعنصرية لا تصل لدرجة من درجات جرائم وشرور تلك المخلوقات الاجرامية السايكوباتية التي تحاول اشراكك وتورطيك من خلال هويتك التي ينتمون لها فتصبح شريك معهم بالقومية والاسم.
قبل ان تقرر انك مصاب بالاكتئاب أو الاحباط تأكد من ان لم تكن محاط بالاغبياء!Sigmund FreudPsychoanalyst
لم يستطع العراق توفير لي وطن بديل عن المنفى وعذاباته!
لم يستطع حتى حفظ ابسط حقوقي الفنية..
لم يستطيع ردع تلك الافرازات النتنة القذرة التي افرزها جسده المصاب بفجوات الحروب وويلاتها من لقطاء الحروب الجائعة! تلك المخلوقات الخطيرة التي اصبحت في كل مكان كالشياطين توسوس وتعمل المكائد الا اخلاقية وتنشر ثقافة الشر والكذب والدعاوي القضائية المزيفة في المجتمعات، وتحاول اطفاء نجم المثقفين والفنانين والناجحين بكل الوسائل والطرق... بل وتعطي انطباع مخزي ومرعب مثير للشك والشعور بعدم الامان عن ذاك البلد واشخاص وشخصيات ملتوية يحملون تلك الهوية او الاسم.. ذلك سبب عزلتهم ونبذهم وفشلهم في الاندماج في المجتمعات مع الناس الطبيعيين المحبين للخير والسلام والامان! لا تعميم.
الناس تنظر للجميع القادمين من تلك الارض على انهم سواء في الافعال والتصرف وميولهم الاجرامية في المكر والغدر والخداع في اي مكان كان في العالم بسببهم! امة يلعن بعضها بعض ويكيد بعضها لبعض ويكفر بعضها ببعض!! كما حطب جهنم الذي ذكرهم الله مرارًا وتكرارًا في آياته!
رحل ابي عن ذاك العالم المتعب المظلم، ذلك الرجل الشجاع العظيم، الذي حرر الكثير من المختطفين العراقيين على الهوية اثناء الحرب الطائفية واعتق رقابهم، ذلك الرجل الاسطورة الذي لم يخشى الموت ولم يخشى ميليشياته وكان يسعى في عمل الخير مرضاة وجه الله… لم اراه لاكثر من 15عام، رحل عني دون كلمة او وداع، رحل وترك خلفه حكايات يرويها من الذين اعتق رقابهم! كنت امني نفسي عام بعام بلقياه، لم استطع حتى زيارة قبرة، كان اقسى ما مررت بة طوال حياتي... سقى الرحمن مثواه.
اما شهاداتي التي اضعت اهم سنين حياتي للحصول عليها و رفضت العديد من الفرص والعروض بترك البلاد لأجلها وتحديت رغبة العديد من المسئولين بتركها، وتعمد (البعض) من اساتذتي محاربتي فيها وتقصد البعض منهم بمحاولة تدميري من خلال الدرجات السيئة وحتى التعمد والاصرار على تسجيل سنة رسوب لي في حين كان هناك من الطالبات من لا يجدن مزج اللون او رسم خط مستقيم حصلن على درجة امتياز! تلك الشهادة التي واجهت خطر القتل بعد الاحتلال لأجلها، كانت سراب.. كانت ظلالة.. كانت مزحة سخيفة من القدر!
لم يعترف بها في أي مكان في العالم وقيل لي اسم هذا البلد غير موجود اصلا على القوائم التي يمكن معالجة وثائقها أو النظر فيها! فالبلد الذي قدمت منه غير مرئي!
وكيف لا ؟؟ والقادمين منه تلك مشاكلهم ومصائبهم وبلائاتهم وجرائمهم!!
كان علي ان اعيد مادرست وكتبت لأربع اعوام بالامتحانات والتقارير والاطروحات واللوحات والاعمال الفنية بلغة ليست العربية من خلال خبراء Oslo University في الفن، بعد ما قدمت مجموعة من الاثباتات والصور ومجموعة من افلام الفيديو المصورة مع اساتذتي اثناء الدراسة بكلية الفنون الجميلة حيث كنا نرسم واصور المحاضرات بجهاز النوكيا.. وارشفة بعض من اعمالي الفنية.
تمت الموافقة على التعامل معي من بعد ذلك، ثم طُلب مني اعادة وتقديم كل ما درست لاربع سنوات كتابة وانتاج من الاعمال، كانت شروط تعجيزية حتى ان البعض قال لي ما تفعله جنون، قالوا اتركها انه امر مستحيل! بعد ان قدمت كل ما طلب مني لاربع اعوام! تم تنظيم لي مقابله خبراء من جامعة Oslo لامتحانات اخيرة من خلال المقابلة والاسئلة، بعدها تم منحي General Recognition شهادة الأعتراف العام، لتحررني هذه الشهادة من تلك الشهادات العديمة القيمة... كان قرار فردي خاص اصدر بحالة خاصة.
كنت ادرس واعمل وكانت القضايا والمشاكل ترفع علي بشكل يومي وتنزل كالمطر لتملأ صندوق بريدي من تلك المخلوقات محملة بغرامات مالية من مركز شرطة المدينة من خلال محامية الشرطة الفاسدة التي دفعها صلاح وزوجتة المنحرفة، مرفقة بظرف فارغ صغير لوضع المال فيه و يطلب مني ارسالة لهم في محاولة لخداعي بقبول الذنب والتهمة علي! لمده عامين في محاوله لارهاقي والاستسلام! ولكني كنت امزقها من فوري وارمي بها في النفايات وامضي قُدمًا.
حصلت على شهادة General Recognition بعد شهرين من اصدار الحكم ببرائتي من قضايا زوجة صديق زيب عبد الكريم.
العراق لن يتسطيع حتى توفير تربة لي عند موتي، فعند موتي سيتم حرقي او يتم دفني في المنفى وربما سوف لن يكون هناك من يصلي صلاة الميت على جسدي!
فما قيمتي هناك وقيمة المرء وقيمة انتمائه لأرض، انتمائه لها جلب له الاذى والعذاب والويلات ومخلوقات اجرامية شيطانية خطيرة من الهمج، شريعتها ووجهتها ليس الله، ليس الخير، وليس السلام.. انما ابليس والشر والغدر والافك والعدوان!
اذن ذلك الوطن … كان مجرد حلم! كان مجرد تسميات!
كان حب افلاطوني ومبدأ سقراطي لا طائل منه!
عندما تجد نور الله، ذلك النور الخفي في قلبك "ان وجد"! وتتبعه! سوف يغنيك عن كل تلك السطحيات والشكليات الزائفه في الحياة، الارض ارض اينما تذهب وهي لله، خالقك يغنيك عن كل البشر تلك الآلات المتعبة العليلة الماكرة، لو استبدلت تلك الثقة التي تضعها في بشر متلون كاذب مخادع لا يملكون لنفسهم ضراً او نفعاً.. وتضعها في صانعهم.. في خالقهم!
هو فقط من يضع لك القبول في ارضه اينما تحل وتكون، حينها لن يهمك مايهم غيرك، ولن تعد تبحث عن مايبحث عنه غيرك، ولن يصيبك الا ما هو كتبه لك.. وليس من يحاول غيرك ان يكتبه لك!
فقط ثق به.
تلك كانت نهاية تعاملي مع اي مخلوق خطير.
coronavirusقد وفر لي الوقت لوضع لتدوين بعض من صفحات حياتي !
