الأحد، 20 ديسمبر 2020
الثلاثاء، 20 أكتوبر 2020
⚜️مفاجئة!
كانت مفاجئة بالنسبة لي، بعد ان أرسلت لي صورة من احد المناهج التي يدرسونها، لاخباري ان اسمي ضمن احد التعاريف المطلوبة منهم في الامتحانات.
الخميس، 17 سبتمبر 2020
💥مخلوقات خطيرة سريعة الاشتعال! ج 2
Update 3/23/22 12:39 AM
المهووسة قرب منزلي!
قبل ما يقرب الشهر اتصل بي احد الاصدقاء اخبرني ان المهووسة وجدت عنوانك وغيرت عنوانها على عنوانك وهي تبعد عن بيتك بعض الأمتار، احذر!
لحقت بي بعد ان جمعوا لها المال وارسلوها خلفي من إيطاليا، ثم لحقت بي من مدينتها الاولى Skien إلى Oslo بعد فشلها برفع قضايا زائفة وطلب مساعدة البوليس بالحصول علي بالقوة عام 2010! وفشل جميع خططها بالتحريض!
ثم بعد ان عثرت على عنواني انتقلت من جنوب اوسلو الى منطقتي و أصبحت تبعد عشرات الأمتار من عنوان منزلي
سكنت المهووسة جنوب مدينة Oslo لأعوام وهي لا تعلم اين مقر سكني بعد أن لحقت بي من مدينة Skien الى مدينة Oslo عبثًا في محاولة ايجاد عنواني، وما أن علمت عنوان سكني مؤخرا نقلت نشاطاتها المشبوهة شبكتها الاجرامية إلى منطقتي!
بتاريخ 14.02.2022 حذرتها من أن أرى وجهها أمامي، في منطقتي او امام منزلي، ومن اني سوف اصورها واضع التصوير في المدونة، ولكنها مصرة وبقوة رغم جميع الاهانات!
فيديو المهوووسة في الترام تتبعني الى نقطة الوقوف متلبسة امام بيتي بعد سنوات من البحث عني وعن عنواني لتسكن دقائق عن بيتي بحجة ان معها تقارير طبية نفسية خطيرة تنص على انها بحاجة الى استجمام قرب بيتي! من قبل حاولت استخدام البوليس للحصول علي بالقوة وفشلت، الان تحاول من خلال الاطباء والتقارير الطبية، صارت تستخدم المرض كسلاح للهروب من تبعات افعالها الشيطانية بالناس!
19.03.2022
(ستجعلك الايام اما قدوة او عبرة فاختر ماذا تريد ان تكون)
بعد كل ما فعلت من بلاء ومشاكل عادت وتبعتني إلى بيتي المهووسة مستحوذ الشيطان على دماغها الملتوي بالمكر والإفك والبهتان والباطل.عادت مرة أخرى ولا تزال تتردد حول وامام منزلي بشكل يومي وهي في حالة عقلية غير طبيعية.
بعد ان ابلغت ضابط الشرطة اللذي تسكن معة من اني سوف انشر التفاصيل عنها وعنه في المدونة مع اسمة وصوتة والادله! زعم انه لا يعلم عن حقيقتها، قرر طردها من بيته، هي رفضت الخروج من بيتة لاكثر من خمس اشهر بحجة انها تحتاج وقت، اتضح انها كانت تحاول رفع قضية جديدة بالكذب من جديد، واغلقت الشرطة القضية، بعد خمس اشهر بعد ما استيئست ارسل لي ضابط الشرطة رسالة نصية يخبرني ان المهووسة خرجت من منزلة اخيرا، كانت تحاول رفع قضايا زائفة واغلقها البوليس جميعها، اخيرا تعلم البوليس الدرس!
تسكن مع الشخص ومن ثم تبدأ مثل الشيطان بالنزغ والوسوسة في صدره ليلاً ونهار لغاية ان يجد نفسة في مشاكل وصدامات شجار مع الناس وثم يخسر اصدقائه كما فعلت مع الفنان الراحل علي الجابري وخسر اصدقائه وغيرهم ممن سكنت معهم واخرهم ضابط الشرطة الذي خضع للتحقيق بعد ان قدمت شكوى رسمية ضده
جميع التفاصيل تم نشرها على جميع المقالات الكاذبة المنشورة عنها وبالتعاون مع نفس الصحيفة النرويجية التي تم خداع فريقها الصحفي، بكذب زينب عبد الكريم من اجل الحصول على الشفقة والعطف،بعد التظاهر امامهم بالمرض والخرس لكسب المعونات المالية وللحصول على الدعم من الصحافة لنشر لها لقائات مزيفة بالاكاذيب والبطولات كرسامة، التفاصيل منشورة على هذه الروابط كتعليقات بالادلة والصور والرسائل النصية والوثائق التي تفند اكاذابيها وتكشف تلاعبها وخداعها بالناس.
مجانين الحروب
التفاصيل...
الشر المطلق!
ومن اواخر رحلات المعاناة والتعامل مع تلك المخلوقات الخطيرة.. هو تعاون وتعامل مزعوم حول معرض مشترك مع شخصية شيطانية ملتوية تعاني من الكذب القهري المرضي الميثومانيا الاسطورية الحادةmytheomane، مشتقة من كلمة mythe الحروف الاولى لكلمة علم الاساطير Mythology! عادة ما يكون مرضى الميثومانيا ضحايا لأسرة تستمر في الكذب و بالتالي فإن الطفل بتأثر بأسرته و يظن أن الكذب سلوكًا صحيحًا ، و من جانب آخر فقد يواجه المتخصصون صعوبة في تشخيص الميثومانيا... بعض العلامات المرض تلاحظ تحدثها عن بطولاتها و شجاعتها و علاقاتها بأصحاب الشأن و الشهرة وانهم اغتصبوها واختطفو سائقها وقتل الشخص الذي كان من المفترض ان تجتمع به وتمت مطاردتها بدراجات نارية تتبعها سيارات شرطة واشخاص لا يتحدثون العربية في شوارع بغداد، و التي لم تحدث إلا في مخيلتها هذا الكلام نقلا عن رواياتها المنشورة في النرويج! ارتبطت افعالها الشيطانية لاحقا مع نفس الثنائي في دائرة الفنون في الشارقة فرح ومحمد (فشبيه الشيء منجذب اليه) من خلال فتنة ومكيدة اعدتها بالتعاون مع مجموعة من العراقيين بعد فشلها في الحصول على علاقة جادة معي، ثم من خلال محاولات الاستعانة بالبوليس عبثاً ومن غير جدوى، انتقامًا لعشقها الضائع! تأتي تفاصيلها لاحقًا...
فمصائب افرازات الحرب واذاهم لم ينتهي حتى بعد انتهاء كابوس مهرجان الفنون الاسلامية و الدعوة بل استمر!
اتصلت المهووسة بي من بغداد في رواية خيالية رائعة، اثناء وجودي خارج العراق وبداءت التحدث عن المعارض مشروع خيالي، لم اكن اعلم انها معروفة بالمكر والدهاء عند الفنانين و لايطيب نفسها الا ان تفتري على غيرها حسدا وبغياً بنزع فضائل الغير وتظن انها ترتقي على ضهور الاخرين تعيش في هذا الشعور الرذل الدنيئ، اصبحت في مابعد مهووسة بطلب علاقة لحد الجنون.(تعاني من الكذب المرضي واللذة بالحاق الاذى بالاخرين بالكذب بسبب ميولها السادية).. تمثل دور انا فنانة يتيمة لكسب عطف وشفقة الناس، علمًا انها على مشارف الخمسين من مواليد 72، اصبحت فنانة فجئة مع موسم الحواسم وأصبحت تعمل في احد مخازن دار الازياء الخارجية بعد ان حورت الى قاعة صغيرة لعرض اللوحات تابعة لوزارة الثقافة العراقية.. تسمى قاعة (الواسطي) بعد ان تم نقل موظفين الى المبنى ودمج دوائر عديدة فاشله مهددة بالاغلاق فيها اصبحت تابعة لوزراة ثقافة المحاصصة الجديدة! وزارة ثقافة مابعد سقوط بغداد التي ليس لها علاقة بثقافة!
- موظفة تعلق اعمال الفنانين على الجدران تلك كانت وظيفتها!وعند زيارة الفنانين للقاعة لرؤية اعمالهم تستجدي تزكياتها منهم!خدعت الناس بعدها على انها (مديرة عام) لكن لقاعة)!- ارسلوها ضمن مجموعة دورة كبار السن لحصص دورات في حقوق الانسان ضمن حصص ايفاد موظفين من المستبعد هروبهم في الايفاد ميئوس منهم الى استراليا!بالغت بعدها على انها ناشطة عالمية في حقوق الانسان وانها تمثل منظمات خيالية!
- علمت اني اعمل في متاحف العاصمة...مباشره وفي اليوم التالي سطرت انها تعمل في متحف ايضا في قائمة الزمط السيرة الذاتية خاصتها! ولكن اي متحف واين موقعة؟ واي انجازات صنعت فية؟ لاشئ سوى الكذب.قس على
تعيش من خلال المشاكل والبكاء للهروب من مواجهة الحقائق من خلال الافك على الفنانين فتنفق جميع طاقاتها على الاتصالات الدولية والمحلية ليعم الخراب بين الناس من خلال الافك والكذب والاحتيال!توزع اعمالها العديمة القيمة كهدايا مقابل استجداء تزكيات ومقالات من نقاد وفنانين ولعمل علاقات مع ناس يصدقوها ويقدمون لها المساعدة، تلك التزكيات تسد بعض من النقص الذي تعاني منه في كمال الذات والثقة بالنفس في التعامل مع الناس، تحاول كسب مكانة فنان بالكذب عنوه، لا تجيد حتى فن البورتريه او قواعد الفن وتنسخ اعمالها وتقنيات فنانين اخرين مثل Scott Hazard. ولو علم هذا الاخير لانتحر من فوره!والاغبياء من النقاد يسطرون تلك الثرثرة العمياء من الكلمات على اعمال سيئة النسخ ويصدقون صورها المعدلة بالفوتوشوب التي تخفي انفها الكبير بيدها فيها!
Scott Hazard
اول ضحاياها في اوربا كان الرجل المحترم الذي ساهم في اخراجها من العراق فخربت صورته مباشرة ومن اليوم الاول، امام عائلته واصدقائه في عقر دارهم من خلال الزيارات التي كانوا يحاولون اسكاتها فيها من خلال دعوات العشاء والغداء، علمًا انة شخصية علمية وادبية وثقافية ودبلوماسية رفيعة المستوى من حملة شهادة الدكتوراة! واصدقائة من السفراء.
اوقعني قدري معها كما اوقع العديد معها مثل فنانات عراقيات محترمات، وصاحب الجميعة المحترم، والصحافة النرويجية وموضفين البلدية والمساعدات الاجتماعية في مدينتها الاولى في النرويج وحتى دائرة الهجرة التي اعطتها لجوء سياسي بعد ان تظاهرت امامهم بالخرس لثلاث ايام! وظنت هي اذا ما عملت معرض مشترك معي او شاركنا السكن أنها ستنتهي معها بالزواج, وكأنها لم تر او تلمس رجل من قبل، كانت غير مصدقة حتى اللحظة.
خربت جميع علاقاتي بالناس من العراقيين وحرضت بعظهم على بعض لقطع العلاقات في ما بينهم في حال معرفة احدهم عن تفاصيل علاقتها معي! خوفاً من التحدث معهم في التفاصيل عنها ومعها وانا للان لم افعل فتلك ليست من شيمي او صفات الفنان.
ادعت الكثير علي والتزمت الصمت لم اكترث لاكثر من عقد من الزمان... لا وقت لي للخوض في الشقاق والنفاق..
(رحم الله إمرئٍ عرف قدر نفسة).
الصمت لاكثر من عقد من الزمان وما كنت لأعرض نوع الاذى هذا لو لا سمومه التي تطالني، والمضايقة التي اتعرض لها منها! واهوال التحريض علي والكذب وخداع الناس، وانا ادرك انها حاله مرضية هي لا تستطيع السيطرة عليها! ولكني حذرتها لاكثر من مرة هي وشبكتها من المحتالين لاكثر من مرة (قد اعذر من انذر).
والان من الحكمة تنبيه السذج من الناس! للحذر والحيطة في حياتهم.
اقنعتني بالمعرض من خلال الكذب ان هناك منظمات سوف تشتري الاعمال وان فنانين كبار سيكونون مشاركين!! ولكن في النهاية لم ارى سوى الذباب من المشاركين والفاشلين وهي كانت اولهم! من ذا الذي يرغب بشراء اعمال سيئة النسخ! واعمال من اشخاص ليس لهم سيرة ذاتية حقيقية او تاريخ!! لم يباع عمل واحد ولم يكون حضور لمنظمة او احد يستحق الاهتمام! كانت اشبه بمعارض مدرسية مثيرة للسخرية.
هي ظنت انها ستمتلك قوى فنية خارقة ترفع من مستواها اذا ما شاركتها معرض! بعد ان رأيت المكيدة الاولى بعيني صفحة مكتوب فيها اني مهيمن اوقع واقر على استلام مبالغ مالية منها قيمة 5000 $ من زينب عبد الكريم علي .. كان هذا على برنامج (Word) على جهازها الشخصي الخرب، حيث الصفحة كانت مهيئة وجاهزة للتوقيع! وضهرت فجئة مع حزمة صورها المعدلة ببرنامج الفوتوشوب عندما فتحت الشاشة! علمًا انها لا تملك حتى ثمن تذكره، لم اعرف كيف كانت تريد ان اوقع؟
قلت لها ما هذا؟ مالمكتوب في هذه الورقة!!!؟ اجهشت بالبكاع الهستيري كالعادة مع حركات رعشة الموت القاتلة، الاسلوب الذي يتبعة صنفها، مثل فرح في دائرة الفنون لجعل المقابل التغاضي عن الفعل ومسامحتها.
علمت اني وقعت مع نوعية من المجرمين مع شخصية مختلة خطيرة وتلك كانت رحمة كبيرة من الله لتقع عيني على الشاشة لقطع حبل الكذب خاصتها التي كانت تسلكه معي!
اتضح فيما بعد ان لديها مصائب وكوارث مع الفنانين وغير الفنانين في العراق وعندما اذكر اسمها لهم كأنك نطقت باسم إبليس معهم فيبقى الشخص في حاله رهاب وصدمة ويغير رقمه بعدها ويختفي!..خربت حياة فنانين وفنانات عراقيات محترمات ولهن اسماء لامعة في الفن التشكيلي العراقي احرقتهن في نار الفتنة! و احد ضحاياها رجل محترم اسمة باسم و زوجتة المحترمة كان لديهم مشروع جمعية لرعاية الاطفال في احد مناطق بغداد.رأيت له مؤخرا الفيديو بعدما كشفت حقائق مكرها وكذبها والعابها بالناس، الرجل في الفيديو كان شخص محب للخير ولمساعدة الاطفال وذهب للاطفال ليقدم لهم هدايا وجلس معهم، انه ليس تاجر بالاطفال كما ادعت عليه بالوثائق! ولم يكن هناك اي من ما كذبت وادعت عليهم المهووسة.
اتضح انه بسبب مشكلة شخصية لها معهم، لانهم طردوها على ما يبدو، صورته وحش كاسر لنا، صورته مارد!! بقصص يصعب على العقل البشري اختلاقها اذا لم تكن واقع! ولكنها تختلق وتؤلف اكثر من المؤلف الكبير صباح عطوان!
خدعتنا من خلال وثائق كاذبة وشاهد ايد عمليات بيع اعضاء الاطفال اتضح لاحقا من اجل منفعه شخصية كما فعلت مع ضابط الشرطة، هذا كان قبل انتشار ال social media والتطور التقني والرقمي، عملت مشهد ومنظر درامي حقا يحرك المشاعر، وكان فنان عراقي اخر شاهد لها على ذلك، وايد اقوالها بل واضاف على ذلك مع الامثله! وآخر ما المرء ان يتوقع ان يكون كل هذا ان يكون تمثيل وكذب!! اقناعها كان من خلال عقد شراكة معهم وموقع باسمائهم الثلاثة حول مشروع جمعية للأطفال كانت شريكة معهم بالوثيقة!! وادعت انها هربت منهم بعد ان اطلعت على تلك الحقائق المزعومة وامامها تم تقاسم مبالغ التبرعات المالية!، ولكن اتضح انه فقط نميمة بدافع الانتقام كما تفعل اليوم معي، انها كانت تفعل نفس الطريقة لاقناع الناس بشرورها! وكانت اول المعلقين والفرحين بالمقال الذي نشر في موقع الكتروني سئ وغير معروف!!
رابط الجمعية
https://shakirycharity.org/index_A.php?id=149&news_id=58
خربت صورة مدير الجميعة الخيرية للاطفال، أحد ضحاياها واتهمته ببيع أعضاء الاطفال والكثير من القصص الكاذبة! تم اتهام مديرها باسم بالكذب والإفك والبهتان والباطل أوقعتنا بشراك كذبها كما أوقعتهم من قبل بكذبها وصارت شريكة في نفس الجمعية! الرجل برئ من افكها وكذبها ولا وجود لتلك القصص الخيالية يشهد الله على ذلك، كل من شهد معها على غير ذلك هو كاذب! أبرئت ذمتي امام الله.
كتب الرجل حينها مقال بالمثل بدل ان يسأل وان يستفسر من اين لك تلك المعلومات؟ او من ابلغك بها وبتلك التفاصيل الدقيقة؟ لم يفعل.
بل كتب عني وعن تلك المهووسة بتفاصيل وكتب عن انها تشاركني السكن كان يعرف عنها فالجميع كان يشعر بتصرفاتها المريبة حولي وصديقها حيدر اخبره بأمرها.
استخدمته الفنان علي الجابري طوال فترة سكنها معه لترتيب وتنظيف ما فعلت وما يمكن فعله بواسطته ووساطته مع الناس التي كشفت حقيقتها!
اما انا اعتقدت اني ماكتبت كان صحيح بعد اطلاعي على وثائق ووثيقة موقعة بعقد عمل شراكة لجمعية باسمائهم مع المهووسة.. ونسيته في وقتها، فيمر علي الكثير من القضايا والقصص!
كتبت ايميل مؤخرا للرجل اعتذرت له، سئلته لماذا لم يسئل حين كتبت عن تلك الاحداث حينها؟ ابلغته اني ظلمتة وأخطأت في حقه ولا اخشى في قول الحق لومه لائم! وحتى اني ارسلت له هذا الرابط الخاص بالمدونة ليعلم اني ليس لي شئ ضده... سئلته عن ما يمكنني فعله لتطيب نفسة، وفعلت ما يمليه علي ضميري معه امام الله… لا يهمني غير هذا.
في النهاية نحن الاثنين خُدعنا هو حين شاركها الجمعية، وانا حين شاركتها المعرض واخبرتنا قصص بيع الاطفال.
(هي ظنت ان تلك الالعاب الشيطانية والخطط سوف لن تكشف في يوم ما)! وانها ستتمكن من الاستمرار بها هنا في النرويج ايضاً، واشتكت اكثر من مرة لحذف هذه التفاصيل ولم تفلح، لان ليس من مصلحتها الناس تكشف الاعيبها الغير اخلاقية بالناس.
انها تستعمل الفنانين والمثقفين والناجحين للايقاع بعضهم ببعض ليؤذي بعضهم البعض تنزغ بينهم في صدورهم كما الشيطان من خلال الكذب المرضي، تشعل نار الفتنة في صدورهم وتجعل بعضهم يؤذي بعض… وتبقي نفسها خلف الستار في الظل بطريقة ابليسية وتحذر كل من تنزغ في صدره ان لايتكلم! كما فعلت معي ومع كل من تعامل معها وعرفها… !هذا يطفئ بعض من ميولها السادية المرضية بالحاق الاذى بالاخرين!توقد في صدورهم نار الغيض والفتنة والظلم! ونجحت في ذلك معهم ودمرت العديد منهم! وعندما اصبحت خارج العراق اصبحت مشاكلها عالمية ودولية..
وصلنا فرنسا ولم يكن هناك اي معرض، اتضح انها كان لديها خطة بديلة للوصول لايطاليا واخبرتني ان المعرض في ايطاليا، بعد الوصول لايطاليا عرفتني على شخص شكلة لا يدل على انه فنان او شخص يمكن تشعر بالامان معة اسمه (حيدر)، شكلة اجرامي الملامح، اخبرنا حيدر ان هناك موظف من السفارة العراقية في روما سوف يكون معنا، هذا الموظف لم يكن موظف، كان حارس يعمل في السفارة العراقية في روما اسمة (حميد) بعد ان اخبرنا السفير وكالة بهذا الامر، لانه علم اننا خدعنا من قبل هذا الشخص، ويقدم له المساعدة والدعم. اخذنا الى نهاية جنوب ايطاليا الجزء الاخير من الخريطة حيث تقع مدينة Crotone المطلة على البحر الايوني ومايليه من البحر الابيض المتوسط!
صورة لخريطة مدينة CROTONE في جنوب ايطاليا، موضوعة في الطريق
هذا الشخص كان محتال ويريد ان يستفيد ماديا وشخصيا من خلال فكرة المعرض، وعلى حد قولة كان مراقب من الشرطة لاعوام، بعد صراعات طويلة مملؤة بالحيلة والمحاولات للنيل مني وتسليبي اموالي بأسم المعرض، سجننا في منزل مع هيكل حديد من الخارج مع حارس على الباب، انا والمهووسة فقط، هي كانت تدعي ان ليس لها علم به وليس صديقها وانه مجرد شخص عرفته من خلال مسنجر Yahoo ! ولكن المفاجئة في النهاية هو من اوصلها للنرويج بسيارته من ايطاليا لثلاث ليال معها! الشخص الاخر الذي كان معنا تركنا ايضا ولم يعد يبات في المنزل! في الصباح كانت وجبات من المهاجرين تدخل البيت وتخرج ونشاط يبدو الهدف منه التهريب لدول اخرى باسم النشاط الفني، لم يكن الهدف المعرض الفني.
البيت الذي تم احتجازنا فيه من قبل صديقها حيدر في مدينة Crotone بطلب منها ووضع حارس يجلس عند الباب، من اجل الحصول على الاموال بالقوة، الذي بدورة خدع بلدية Crotone بحجة المعرض الفاشل الذي كان الهدف منه الحصول على اموال باسماء اطفال العراق، للغطاء على المهاجرين الذين تم تهريبهم لدول شنغن، والحصول على مبالغللاقامة، تركت المنزل وتركت ملابسي واعمالي التي صادرتها المهروسة فيما بعد، بعدها ادعت انها لا تعرفه وانه صديقها من خلال الانترنت. بعد تلك الخدعة اتضح انه هو من هربها عبر الحدود للنرويج لثلاث ايام بالسيارة.
.
(المشاركين في المعرض) كان حيدر صديقها الذي دوما كانت تتبرء منه وتقول انها لا تعرفة والذي ادعت عليه في النهاية انه زوجته كانت ترسم لوحاته واتهمته بتهريب الاثار، والقصص المختلفة... وحارس السفارة الذي اوهمنا انه موظف مرموق بالسفارة، والاخر كان يسرق الحجارة من الشارع ليعمل منها نحت ليعرضها في المعرض واخرهم يرسم حمامات وقلوب ويكتب بغداد حبيبتي كما الاطفال! واعمالها السيئة التقليد هذا مستوى المعرض الذي كانت تزامط فية المهووسة وخدعتني فية!
كانت محاولات منها هي واصدقائها من الهمج، المصابين بالاعتلال السايكوباتي فيتعاملون معك بالغدر والمكر والكذب والاحتيال لينالوا رغباتهم! فلا تشابه في الاخلاق او الثقافة او حتى المستوى الاجتماعي او الفني او حتى الشكل اشكالهم اجرامية الملامح.. لا يوجد نور الله فيها "سيماهم في وجوههم".تصرفاتهم غير ناضجة، تصرفات اطفال او فتيات في مدرسة.. وهذا كله بسبب التنشئة الاجتماعية الخاطئة، والمعاملة القاسية في طفولتهم والحرمان الانفعالي! عقول مشحوذة بالغباء والحرمان مشحوذة في صناعة الشر والحقد.
ليس بيننا لغة مشتركة مالي انا ومال تلك المخلوقات واي حظ سيء اوقعني معهم؟.
انسحبت من تلك اللعبة وتركت حتى صور الاعمال.. !! تركت كل شيء واكتفيت وطويت تلك الصفحات السوداء من حياتي.
بعدها اتصل بي الحارس الذي يعمل في السفارة العراقية في ايطاليا منفذ خططها حميد، يبلغني ان المهووسة تقول انها صادرت الاعمال وصور الاعمال كهدايا لمختلف الناس والجهات على السفارات والمسئولين!! في محاولة لاستفزازي قال قدمتها المهووسة لهم كهدايا وكانوا فرحين فيها!
لكني لم اكترث او اتصل بها...بعدها استخدمت الفنان علي الجابري للحصول على اموال مني من خلاله بحيلة اخرى من دماغها الشيطاني!فاتصل بي ليلا قال هل امورك بخير؟ قلت له الحمدلله، قل ابو هاشم ما لامر؟، قال هل تتذكر الايام التي كنا معاً فيها، قلت له لن انساها ماحييت كنت نعم الاب والاخ لي!
قال اريد 800€, قلت له سوف سوف يصلك مبلغ 400€ الان! وبعدها سوف ارسل لك 400 اخرى، موافق؟ قال كما تريد وعلى راحتك!
لم اكن اعلم حينها ان المهووسة تسكن معه وتستخدمة لاخذ المال مني بطريقة ابليسية جديدة! وحتى لو كنت اعلم ماكنت لأجعله يبذل ماء وجهه لقاء هذا الطلب! فارسلته له٠
خدعت الرجل بأني ادين بأموال لها، فجعلته يفعل هذا ظنًا منه ان هذا صحيح وانه يساعدها لاسترداد اموالها!
وفي صفاء نيتي معه غاب عن بالي انها كانت تسكن معه، لكن ايقنت ذلك بعد ارسالي المال له...
فلم ارسل او اعط غير 400€ والرجل شعر ان الامر كان خدعة فلم يسئل بعدها.. وكان يحاول ان يعوض عن الموقف باي طريقة كان يطلب مني دوما ان ازوره او اقيم معرض بمدينتة، وكنت اشكره والله يعلم لم اعاتبه على المال! ما قيمة المال امام موقف مشرف.. هو جربني كثيراً.
.....
اتخذت سبيلي في ارض الله البعيدة جزعًا وفزعاً وهربًا من ميليشيات الدين الجديد دين مابعد السقوط والمخلوقات الخطيرة من مهرجين المهرجان في الشارقة الى المهووسة وشبكاتها الاجرامية، حتى وصلت الى ابعد نقطة في العالم على الكوكب في اراضي شمال اوربا السحيقة اراضي البرد القارص، فتلك هي نهاية الكرة الارضية شمالاً، لعلي اجد بعض السلام والسكينه في حياتي، ربما لا اجد تلك الوجوه الاجرامية الخبيثة التي مسخت بالحقد والغل والشر، عيون مرتابه كانها تخشى صفعة من الخالق، من جهة اليمين او اليسار ولا يمكن ان ترى رحمة او نور الله في ملامحها، وجوه مرتبكة ومرتابه وتبحث عن اي فرصة لصيد فريسة، او لعمل مكر او مكيدة او تهديد او جريمة او تهمة يرمون بها بريء .. كنت ابحث عن بشر ووجوه اخرى لعلي اجد نور الله فيها وشريعته..
ولكني أفاجئ بنفس الشخصية المريضة المهووسة تظهر من جديد وتصل النرويج التي وصلت لها انا بشهور، اتصل بي صديقها الذي هي عرفتني عليه يحذرني منها من ان تلك المصيبة قادمة مع صديقها حيدر نفس الشخص الذي كانت تحلف ايمان غليضة انها لا تعرفة وليس صديقها، نفس الشخص الذي احتجزنا في المنزل، هو الذي هربها للنرويج بسيارته لثلاث ليالي عن طريق البر! اخبرني طريقها يبلغ ثلاثة ليال بالسيارة للوصول الحذر الحذر!!
كان يتصل بي البعض من بغداد ليسأل عما إذا كان صحيح هذا الذي تدعي .. ذلك أنها توفر اقامات للفنانين وتصنع الفنانين!!! اقامات؟ حتى الملك لا يستطيع توفير إقامات! تصنع الفنانين؟ ولكن كيف؟"تضعهم في الخلاط مع فيل كامل الدسم"؟
اتضح انها كانت تزامط او تهايط قبل وصولها بثلاث ايام على الناس!
وتعمل اعلانات لنفسها.. كانوا يطلبون رقمها، الناس تسأل عن مكتبها! المكتب الوهمي للنصب والاحتيال، هي نفسها قد تبعتني للنرويج..
قبل كل شئ اتصلت بي تقول ان الناس في النرويج اصطفت طابورين عند استقبالهم لها! وانهم ((انحنوا لها عند رؤيتها))!! ذكرتني بوثائقي مجانين الحروب.بعد ان احتالت على دائرة الهجرة بالكذب والبكاء وسرد الروايات واخراج الافلام الهندية، ومثلت أمامهم انها اصيبت بالخرس المؤقت، تم منحها لجوء سياسي. حصلت على أقامه في مدينة Skien …
وصلت المهووسة الى النرويج من خلال صديقها حيدر الذي سجننا في المنزل وادعت انها ضحية مثلي تماما ولاتعرف عنه شئ، أوصلها بسيارتهلثلاث ليال قيادة على الطريق بعد مساعدة الفنان الراحل علي من خلال جمع الأموال لها.
اتصلت بي مثارة أنفاسها كما انفاس الثور الاسباني المسعور في الحلبة! طلبت مني ان التقي بها، قالت لدي مكان لرسم مع سرير كبير يمكنك المبيت عندي… باتت تظن أن الأمر نزهة وترفيه!قلت لا المكان بعيد ولا نية لي لا في مزيد من المعارض الفاشلة!قالت عندي اصدقاء لديهم سيارة استطيع ارسالهم لك يقلوك الى هنا ويعيدوك غدا! يله... يله… رفضت ..قلت مثل اصدقائك ومعارفك الهمج والمجرمين الذين ورطتيني معهم؟! لا اذكر شخص آدمي منهم.. او فنان محترم، هل نسيتي؟
1. رفضت اللقاء معها مرة اخرى، قلت لها اني على علاقة بفتاه اوربية عليك احترام هذا! كفي عن ملاحقتي او الاتصال مرة اخرى، هل هذا مفهوم؟ قالت لي مباشرة وبدون اي تفكير "الحكومة تعطي لها الاموال لعمل علاقات حميمة مع الناس"!) علما ان الفتاة نرويجية فنانة وليس لها علاقة بحكومة او اي احد وهي لاتعرف شئ عنها بعد!! ولكن متلازمة الكذب لديها تعمل من خلال غدد البواسير في دماغها، ذبذباتها تتخطى حتى ذبذبات البث التلفزيوني في العالم !! اذهلتني !!!! بنفس اللحضة وامامي تفتري وتكذب على صديقتي فقط لاني قلت لها اني على علاقة بها، اي قدرة شيطانية واي عقلية ارتجالية مريضة بالكذب تمتلك تلك المهووسة!!! اخبرتها لاباس اني سعيد بذلك!
2. اعلنت الحرب انتقاماً لعشقها، كما يفعل في الازقه والحارات الشعبية… اتصلت بمن اعرف ولا اعرف واخبرتهم انني ادين بمبالغ كبيرة لها!!كانوا يتصلون بي اصدقاء لي الذين يعرفوني حق المعرفة يقولون لي تلك تدعي عليك الكثير وتبكي، لو لم نكن نعرفك لكنا صدقناها، عليك الحذر، ربما تنجب طفل لقيط وتتهمك انه ابنك! كانوا يعرفونها لانها خدعتهم بانها تستطيع اخراجهم من العراق، تتخيل الدور وتعيشة.
استخدمت حيلة شيطانية من حيلها الجديدة.. فاتصل بي احد معارفي من بغداد كان يعرف المهووسة عندما كانت تلتقي بي لطلب لعمل معرض مشترك حينها في بغداد في قاعة حوار والناس تسئل ما مشكلتها معي ولماذا تتبعني منذ ذلك الحين غير مصدقة... فكشف لعبتها لي دون ان يعلم! قال: اتصلت بي المهووسة تطلب مني ان اطلب منك المال الذي استطيع طلبه منك!! وتريد ان ارسله لها وانها تعدني بانها تبعث علي واخراجي من العراق! كان مصدق لكذبها المسكين وقال لي هذه فرصتي مهيمن!
تعبت من الشرح لهم انها كاذبة.. اخبرته انها محتالة كاذبة وانها لاتستطيع فعل شئ لك او لنفسها وانها تشارك السكن مع الاشخاص لتنفيذ رغباتها، واستخدمت فنان هنا بنفس الطريقة واخذ مني 400€ ..قال "قفاصة"!! سوف احضر اسمها.
المهووسة تحتال على البوليس النرويجي!
3. لم تكتف بل ذهبت للبوليس مباشرة للاحتيال، النظام في النرويج يمكن لاي شخص اقامة دعوى قضائية بكل سهوله ويتم ارسال القضايا بالبريد، ويستغل هولاء الحثالات القانون لمحاولات فاشلة في الانتقام، فالقضية كما ترسل اليك بالبريد تنتهي ويرسل اليك قرار انتهاء القضية بالبريد ايضا، ذهبت لتشتكي عني باعتباري عشيقها "البوي فريند" وعلى اساس أنى هجرتها وسببت لها صدمة عاطفية وعلى انها دخلت المستشفى بسببي واستخدمت نفس الاسلوب الاحتيالي بالشهود الذي استعملته ضد الرجل صاحب الجمعية، فاستعانت بحارس السفارة العراقية في روما حميد الذي كانت تستعمله كوسيط لها، لاقناعي باستمرار علاقتي معها بعد فكرة المعرض المزعوم باعتبارها وحيدة ويتيمة، ليكون شاهد انها عشيقتي ويؤيد هرائها! فجعلته يتصل بهم من ايطاليا ليقنعهم انها عشيقتي وهو شاهدها!
تستخدمة من خلال خداع الناس من خلال انتحال شخصية هامة على انه مسئول بالسفارة العراقية في روما لوضع قضيتها بموضع هام و للحصول على الذي تريده بشكل محكم!
كانت محاولة للحصول على حبيب كما في الافلام! اريده ويجب ان احصل علية باي وسيلة!
*ارسل لي البوليس رسالة طلبي للاستعلام لغرابة الحالة.
رقم الرسالة Sak nr.10991985 2010.04.21
قال لي رجل البوليس، ارادات عمل قضية بعده تهم لك… ولكن لن نجد دليل او سبب لعمل قضية! فأردنا الاستعلام منك عن ما يحصل مع هذا الشخص وهل بالامكان العودة لها؟ انها منهارة.. تريدك.. تقول لنا لا تؤذوه اريده سليم! ويفتح يديه اثناء الكلام ويضحك من شده الاستغراب للحالة! قال اتصل شاهدها (حميد) من السفارة العراقية في ايطاليا! قلت: هذا حارس وليس مسئول!
اوضحت للبوليس، انها علاقة من خلال فكرة المعرض الفاشل والسكن، شاركت العديد السكن وجائت بالسيارة ثلاث ليال الى هنا مع صديقها! لماذا معي بالذات يجب ان ارتبط بها؟ قال لديها شاهد انها الgirlfriend! قلت له هي تكسب شهودها بتلك الطريقة.. شاركت السكن معهم.
قلت في الاسلام لا وجود لمثل تلك الاعراف في حياتنا كلمة كيل فريند girlfriend وعشيق!
والمعرض كان فاشل مليون بالمئة!! وحذفته من حياتي الى اقرب صندوق نفايات بكل تفاصيلة وذكرياتة معرض افرازات جيل الحواسم من الفاشلين!
لم يكن معرض، بل كان مزحة! احيانا نخفق في اختيارنا! ليس من المفترض ان كل مشاريعك واعمالك تكون ناجحة! وليس كل من تشاركة السكن من المفترض ان تتزوجة!
طلب مني همساً في اذني الذهاب لها باعتبارها حاله انسانية ولإصلاح ذات البين، لأنها تقول انها فنانة وبحاجة ملحة لي باعتبارها منهارة نفسيا!..
رفضت ذلك قلت له ليس بيننا شئ وهي تكبرني بثمان سنوات!! انها عجوز شريرة بشعة غير صالحة !! واخبرته اني على علاقة وتلك هي صديقتي معي! فرفع يدة وابتسم وقال Ohh, Ok ..Ok
عرضت عليه بعض من صور اعمالي من خلال الجوال، قلت له انظر انا جاد في حياتي، لا وقت لي لهذا الهراء مع مشاكل تلك مخلوقات خطيرة الهمج! استبدلت عنواني واسمي وغيرت رقم هاتفي ولم يعد يربط بيني وبينهم شئ! لهم دينهم ولي دين!
كانت القضية قضية محاولة الحصول على حبيب او علاقة حميمة بالقوة كما هي تظن تحت تهديد البوليس، من خلال البوليس ومساعدة شاهد الزور المستعد لتنفيذ تعليماتها حارس السفارة العراقية في روما! فتحاول ترهيبي بالبوليس او السجن، تعيش دور زليخة، هي كانت تشهد على علاقاتي الطيبه المجرى مع النساء ملكات للجمال في الخلقة، الادب والثقافة والاخلاق لا مجال للمقارنه بينها وبينهم… لم تكن احداهن تتجرأ وتفعل ما فعلت كانن بغاية الادب والاخلاق والاحترام.
كُشفت حُجب الحياء لديها ظنًا ان احد لم يعلم بما تفعل في النرويج من شرور!
فتح رجل البوليس المايكروفون و يحدث مترجمتها من خلال الهاتف ليخبرها بالانباء السيئة ذلك بأني ارفض لقائها لانها كانت بانتظار الرد، واخبرها ايضاً للمترجمة انصحك برؤية اعمال هذا الشخص انها حقا مذهلة وهو شخص لطيف جدا، سوف تشترين منه اؤكد لكِ ذلك! كان الحوار ودي بيننا في محاوله لتلافي الاحراج، تحاشيا للموقف المخجل الذي وضعتنا انا و البوليس والمترجمة وصديقتي فية او ربما لاثبات لمترجمتها عكس ما قالت عني للبوليس هي وشاهد الزور حميد حارس السفارة العراقية في روما.. لم يحصل من قبل انثى تستعين بالبوليس للحصول على رجل بالقوة!!
هذا يحصل فقط مع المجانين! مجانين الحروب.
البوليس في كوكب الغرب يعمل عموما لأجل المواطن او الانسان، ليس ضده كما في الكوكب العربي، اناس لطفاء جدا ومسالمين ويحاولون مساعدة الناس ويعملون لخدمتهم ويحاولون فهم ما مشكلة تلك المخلوقات العدوانية الخطيرة ولماذا هي سامة بهذا الشكل وتؤذي بعظها البعض؟
4. لم تكتفي بل عادت واستخدمت ضحاياها! بواسطة الفنان علي الجابري، كانت تدفع الفنان علي للاتصال والتحدث مع من تريد وبالذي تريد اقناعهم به! احيانا كان يتصل بي بعد ال 11:00 pm واسمعها تهمس له تلقنه الكلام عندما كانت تسكن معه.
كانت تستعمله طوال فترة سكنها معه ليقود لها حمله تلميع صورتها الشيطانية وافعالها، في حين كانت تجعلة يتواصل معي في شكل شبه يومي للتأكد من اني لا أعلم بما يجري حول الافك والافعال الشيطانية التي تعمل بها ضدي والتي خدعته بها..
خدعتهم من خلال الفنان علي وبأنها ليس لها علاقة بالموضوع! علما انا لا اعرفهم ولا يعرفوني، لكن لديها طرق بالاقناع كما الشيطان!ضربت عصفورين بحجر وانسحبت واقترحوا حذف المقالة التي كتبوها عني وعنها عن السكن، وتنفيذ فكره المهووسة الشيطانية وذلك بتشويه صورتي واسمي بالتعاون مع (ف) و (م) في دائرة الفنون في الشارقة.
انا فنان وتعاملي مع المسؤولين من خلال الفن لا من خلال الافك والكذب والمشاكل! وهذا سبب تجاهلي لتلك المخلوقات وتركي لهم ولمن يتعامل معهم! انهم مجرمين ومخربين …
حقا لا املك الوقت او الخبرة او التفكير لمتابعة او التعامل مع تلك الامور… كانت دعوة من دائرة الفنون في الشارقة ولبيتها واساءوا الادب والضيافة هولاء الاثنين الذين تم توظيفهم فيها… كان عار وخزي كدعوة فنية باسماء مسئولين لهم مكانتهم في البلاد انتهت احداثها بتلك الطريقة المشينة من خلال دعوتهم!
"تورط موظفي دائرة الفنون مرة اخرى بتلك النوعية من المشاكل والاعمال المشبوهة اثبت ودل عن حقيقة الوضع المخزي في تلك المؤسسة التي من المفترض هية مؤسسة للفنون وما اُعد لي اثناء وبعد الدعوة! ويبرر اسباب تصرف مديرها هشام المظلوم كالمعتوه اثناء الدعوة بسببهم".
هذا لن ينقص من قيمتي كفنان، انما يثبت قوة وجودي وقيمتي في ذاك الحدث انه صفعة وبصمة على ضعف هولاء الموظفين، وجودي هدد وجود تلك المخلوقات الخطيرة الامر الذي جعلهم ينقلبون على اخلاق الاسلام واداب الضيافة مع ضيفهم بشكل مخزي! الامر الذي ماكان ليحصل مع آخرين!
"الصمت لايعني عدم القدرة على الرد، او الرضا دوماً، او الضعف"! فالصمت في الوقت المناسب حكمة وابلغ بكثير من الكلام، فعلى لسان المؤمن نور يسطع وعلى لسان المنافق شيطان ينطق.
المهووسة ما زلت هائمه بذاك العشق السادي .. تتابع اخباري و تتبعني وتنتقل للمدن التي انتقل لها هائمة على وجهها!
عملت عشرات الحسابات الوهمية بصور اشخاص ومعلومات كاذبة غير موجودة لعمل علاقة معي من بعيد ومعرفة تفاصيل حياتي وما اعمل وكيف ومع من؟ لتنسخ وتلسق في قائمة الزمط خاصتها في كتاب (السيرة الذاتية) فلاشئ ملموس او مرئي، لسد مايمكن سده من فجوات النقص لديها انها العده الخاصة للكذب على العقول الساذجة والنصب والاحتيال لتوقعهم في شراك خداعها، كما فعلت معي... ومع اصحاب الجمعية والفنان علي وغيرهم.
دخلت لي باسم ايفا Eva حينها على الفيس بوك وكانت تستعمل مترجم جوجل فنسخت العربي مع الانجليزي وارسلته لي وكشفتها.. انها يائسه جدا لدرجة انها تريد علاقة حتى من خلال الجنس الرقمي.
استخدمت اشخاص من قبل يدعون المودة لي كحارس السفارة في روما كان يتصل بي كل يوم وتبين فيما بعد انهم جواسيس لها، في محاولة لعمل مشاكل وحروب كما حصل في مهرجان الشارقة مع (ف) و (م)، هي وغيرها من الفاشلين الذين لاعمل لديهم سوى الافك "فأذا اراد الله بقوم سوء اعطاهم الجدل ومنعهم العمل"،
كشفت العديد من الحسابات الوهمية لا اكثر من مرة، وساعدني البوليس بأخفاء عنوان منزلي عن محركات البحث، واقترح الاتصال بهم في حال رؤية احدهم قريب من محل سكني! لان تلك المخلوقات خطيرة جدا، وكل هذا التمويه، حتى اني حذفت حساباتي على مواقع التواصل واولهم الفيس بوك بعد ان امتلئ بالحسابات الوهمية.. وباسماء فتيات اوربيات، حسابات خالية فيها فقط اسم وصورة واخرهم كان المحاربة وتضع فيه صورة فتاة تحمل سيف امام مذبح!! وتكتب لي انها محاربة ولا تستسلم بسهولة! !! لك ان تتخيل الى اي درجة حالتها.
تستطيع اقناعك من خلال تمثيلية رعشة الموت الشهيرة، من خلال البكاء العاطفي والادعاء بالخرس المؤقت! وعلى انها يتيم! فالناس تصدق كلما فعلت ذلك وحصلت على اللجوء وكما فعلت امام البوليس وادعت انها عشيقتي...
البكاء سلاحها للالتفاف على الحقائق وكسب شفقة المقابل وعطفة!
احد الصحف النرويجية المخدوعة بكذبها وقصصها المؤلفة هي هذه الصحيفة، كما الفت قصص كاذبة عن صاحب الجمعية الخيرية احد ضحاياها!
الكاتب المسكين وليد الكبيسي كان احد ضحاياها ايضا والذي انطلى علية كذبها فاصبح داعم لها كما فعلت مع الفنان علي الجابري كما فعلت معي، كما الاخرين، انظر لنظراتة البريئة المصدقة للقصص المؤلفة!
تدعي انه تم اغتصابها، قتل السائق الخاص بها، محاولات اختطافها، معارك، وميليشيات تتبعها، تفجير، مطاردات، دراجات نارية، دوريات امريكية! اطول فروع الفن في العراق! الشعراء يتغزلون بها ويكتبون لها القصائد! افلام هندية! معلومات مظللة وكاذبة مختلقة انطلت على المملكة في النرويج وحصلت على اللجوء من خلالها، ولازالت تمارس عمليات الكذب والنصب والاحتيال على المجتمع والصحافة! بعد ان حصلت على اللجوء من خلال تلك القصص المؤلفة تحاول الحصول على مكانة في المجتمع او الحصول على فرص عمل! تشق طريقها بالاحتيال والكذب! هذا كله ومازلت تعاني من الفشل والبطالة، ولا احد يكترث! مثلها كمثل المجنون الذي يدعي انه مسئول مهم والناس تراه مختل بحاجة للمساعدة!
يمكن قياس القدرة الاحتيالية على الكذب والاقناع! تلك القصص المؤلمفة ولدت من نفس العقلية الشيطانية التي خربت بها حياة الكثير من الفنانين والفنانات والناس وخدعتهم واحتالت عليهم بها فنانات دائرة الفنون في بغداد، اصحاب الجمعية الخيرية، والتعاون مع ثنائي دائرة الفنون والتحريض لتخريب اسمي، والاحتيال على الفنان علي الجابري واستخدام وساطاته لتنظيف صورتها امام من كشف العابها حتى وتخريب علاقته في ما بعد وتخريب صورتة امام السفارة واتهامه بنسخ اعمال فنانين من ابناء جيله! حتى انتهائها معي من محاولات الاحتيال وكتابة وثائق مالية فاشلة بإسمي لها تزيد عن ال 5000$، وآخرها سرقة 400€ من اصل 800€ من خلال استخدام معارفي بعد ان تشاركهم السكن! ومحاولة الحصول على علاقة من خلال محاولة رفع قضايا زائفة من خلال البوليس والتحريض مع صديقها الذي يمتهن نفس السبل الاجرامية وزوجتة في مدينة فريدريكستا…
منذ تاريخ عملها في القاعة الواسطي الخربة الخارجية لدار الازياء العراقية البناية المحورة لوزارة الثقافة عام 2005، فترة مثقفين وفنانين الحواسم حتى عام 2007 لم يحدث مثل تلك الاحداث الكاذبة التي تتحدث بها الصحافة حتى لرئيس او عضو برلماني في العراق! كانت موظفة لقاعة تخدم الفنانين فيها وتعلق اعمالهم وتستجدي تزكيات منهم، لم يكن يعرفها احد او يهتم بما تخربش، كانت تتدافع لتستخدم المواصلات العامة والجري خلفها وتتشارك في مايسمى (السلفة)، كانت تجري خلفي في كل مكان والناس تسال ما مشكلتها معي، كما وتحلم بالحصول على سائق اجرة يوصلها لمنطقتها!
نشر بطولاتها العجيبة المزيفة !!… قصصها المختلقة لحصولها على اللجوء في الصحف الالكترونية في البلاد موجودة لحد الان online ، نقلًا عن لسانها "لعجب سرد القصص المذهل وتفردها بالاحداث" فاختارت الصحافة نشر تلك القصص المزعومة كمثال للاجئين بشكل لقاءات صحفية، قصص صيغت بشكل مذهل تضاهي سلسة افلام روايات افلام هاري بوتر او افلام من اخراج Steven Spielberg.. حيث تزعم انه تم اختطافها من قبل مجموعة من الميليشيات العراقية وتم تحريرها من قبل خطة اعدتها القوات الامريكية في معارك كر وفر!! وقصة اخرى في هذا اللقاء تزعم ان الدولة كانت تبحث عن فنان هام ليمثل هيبة الدولة واختاروها باعتبارها اطول الفروع في شجرة الفن العراقي!!! حتى الرئيس العراقي لم يسلم من زمطها وكذبها زامطت على اساس انها على علاقة بزوجة الرئيس لا اعلم اي زوجة تتحدث عنها العراق كله لم يسمع بزوجة رئيس! وانه تم الاتصال بها من قبل مليشيات اجنبية لا تتكلم العربية لتهديدها على هاتفها الخاص وتمت مطاردتها في شوارع بغداد من قبلهم بملابس شرطة تتبعها سيارات ودراجات نارية وانها اصيبت بالخرس لمدة ثلاث ايام، اختطف السائق الخاص بها، تم اغتصابها، اجتماعات هامة مع منظمات قتل على اثرها احدهم وفجرت سيارتة وكل ما يخالف الجاذبية الارضية لعقل الانسان موجود في قصصها… وصدقوها وحصلت على اللجوء السياسي لأكبر كاذب محتال في تاريخ اللجوء! احتالت على دائرة الهجرة والمجتمع النرويجي ولازالت تتابع الاحتيال على الصحافة والناس في محاولة لأستجداء فرص عمل من باب الشفقة والعطف والاحسان والانسانية! من خلال قصصها الخيالية المؤلفة، وبعد كل هذا التذلل لم تحصل منهم سوى على فرصة معلم بديل مساعد فنية للاطفال مؤقت!
اعطيت فرصة معلمة بديل للفنية للاطفال، صارت تزامط على انها استاذ بدرجة برفسور للكبار
دخلت مدرسة نانسن الثانوية الشعبية المجانية زامطت بعدها على انها تخرجت من اكاديمة عالمية للفنون ... انها ليست كلية، ليست وكالة ناسة للفضاء، انها ثانوية، انها مدرسة شعبية تجمع شتات اللاجئين!
معظم فصولها تكون في الهواء الطلق يجتمعون والتحدث الى بعظهم! مجانية! ليست كنظام الكليات او الجامعات او حتى المدارس في بغداد!
من الحالات المشابهة لحالاتها بالكذب الاحتيالي والشخصيات المزيفة في النرويج هو شخص اسمة (وليد احمد) من نفس مدينتها Skien، كذب على المجتمع والصحافة وحتى الحكومة وادعى الكثير أيضا وبعد فترة من الزمان كشف امره ! هرب الى الولايات المتحدة، تم القبض علية من قبل الFBI هناك، في حالة مشابهة تماما. تم عمل فلم على افعاله الاحتيالية والكذب... التفاصيل في الرابط ادناه! نفس عقلية المهووسة العبقرية بالكذب.
اتصلت بالفنان علي الجابري قبل ان يرحل الفنان، الرجل الذي آواها في منزله لاكثر من اربع اشهر في حينها واخبرته بالمصائب والشرور والكذب التي بدأت العمل بها في البلاد! وعاتبتة قلت لماذا ارسلتموها خلفي؟ الم يكفي ما حصلنا علية من البلاء؟قال ((يمعود خبلتنة)) اخبرني حينها انها سببت لهم العديد من المشاكل ايضا هناك، كانت تستغل طيبتة فتجعلة يتصل بالاخرين للخوض في مشاكلها ووسوساتها الشيطانية، لتكون اجندتها في في نقل الافك مصدقة من شخص موثوق!قال اذتني كثيرا علاقتي معها، خربت علاقاتي، علاقات ثمينة مدادها عقود من الاعوام بين العديد من اصدقائي من الفنانين والمقتنين وكان حزين على خصومته مع صديقة «ابو عالية» بسببها انا لا اعرف هذا الرجل اذا كان فنان او مقتني او مجرد صديق ولكن كانت لوعة في قلبه حول خصام او جدل ما حصل بينه بين ذلك الرجل بسببها كان يذكره بشكل مكرر كمثال كلما يريد ذكر مثال على شرورها والبلاء الذي طال الناس!حتى المال الذي طلبه مني كان لها 800€!تجمع المال بالحيلة تجمعه عنوه وبالنصب والاحتيال على معارف معارفها، فتوقع انها تسكن مع صاحبك الذي يطلب منك خدمة او مساعدة ولكن فيما بعد يتبين انه كان لأجلها!"خوافي الاخلاق تكشفها المعاشرة"اتهمته بمحاولة نسخ اعمال فنانين من ابناء جيلة لبيعها على انها اصلية واخبرت السفارة العراقية في روما بذلك، كان هذا بعد ان طلب من السفارة تمثال الفنان خالد الرحال لتنظيف التمثال من الصدء لتجهيزه لعرضة في المعرض! علما ان الرجل كان فنان متمكن ماديًا وفنيًا ومن المستحيل ان يفكر بشئ من هذا القبيل! والسفارة كانت تستعين به للاهتمام بضيوفها، كان كما السفير لهم، والسفير العراقي وكالة في روما يتذكر هذا جيدا!
الفنان الراحل علي الجابري والسفير العراقي وكالة وموظفين وموظفات السفارة العراقية في معرضها الذي تم سرقة افكاره من الفنان
Scott Hazard
الرجل انفق الكثير من المال عليها وعلى ملبسها ومأكلها، حتى انه اشترى لها الزهور في المعرض وآواها عنده بعد ان اتفقا على ذلك.
علي الجابري كان سفير للخير ويستقبل كل عراقي كانه واحد من اهله يبكي حباً للعراق واهله عند رؤيته لعراقي، لم ار في حياتي رجل عاش على الم وجراح حبه لبلده كهذا الرجل، كان مجرد جسد اضاع الروح، روحه كانت معذبه وساكنه ارض العراق… هي حذرتهم من عدم تسليمه عمل الفنان خالد الرحال! من خلال نقل رسائل شفهية لكي لا تكون اثبات عليها فيما بعد.. من خلال الهاتف لنفس الحارس باعتبار الحارس شخص موثوق للسفارة وصدقت السفارة افكها وطلبت منهم عدم اخبار الرجل بما ادعت علية، ووعدوها بعدم اخباره… وهي كانت تعيش من خيرة… وكان يعيلها لشهور في بيتة، وكانت له مصداقية ومكانة كبيرة بين الجاليات العراقية وحتى الايطالية!
تمثال الفنان خالد الرحال مملوك للسفارة العراقية في روما، اتهمت الفنان من خلال ابلاغ السفارة ان الفنان علي الجابري يحاول عمل نسخ منه بعد ان طلبه لتجهيزه للمعرض وازاله الصدأ عنه! علمًا انها كانت تسكن في بيته وتاكل من خيرة!
ابلغته بما قالت عنه قبل رحيله وبتحديد الاسماء والوقت والمكان وكان يتذكر ويتأسف وقال كنت ادرك ذلك واشعر به، مع الاسف..
يا اسفاً على العقول الثمينة والمبدعين الذين لا يزالون يواجهون خطر الموت والانقراض هناك في الشرق في ارض الجحيم مع قصص حقيقة وليست مزيفة، وبالرغم من هذا يبدعون ويقدمون انتاجهم للمجتمعات! في حين بعض المزيفين من الهمج هنا يقيمون مهرجانات للمشاكل ويعثون في الارض فسادً ويلتزمون الشر والبلاء وجهة لهم وطريق ويعيشون في عالم الكذب، ويقيمون عند مراكز البوليس ويحاولون افساد حياة من هم افضل منهم نجاحاً وانجازاً.
اغلقت المهووسة جميع حساباتها التي تستخدمها بأسم الفن للتواصل بالاحتيال والكذب على الناس لأسابيع، من تاريخ نشر الحقائق في المدونة بعد ان افتضحت افعالها، ثم اعادت فتحها من جديد! وحاولت كثيرا لإجباري على حذف الحقائق من خلال الاشخاص الذي شاركت السكن معهم، اخرهم ضابط الشرطة الذي طردها من منزله بعد ما علم عن حقيقتها، لم احذف المعلومات ولن افعل!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
